من داخل المذكره
س4 قال
تعالى
(يَبُنَيّ أَقِمِ الصّلاَةَ وَأْمُرْ
بِالْمَعْرُوفِ وَانْهَ عَنِ الْمُنْكَرِ
وَاصْبِرْ عَلَىَ مَآ أَصَابَكَ إِنّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الاُمُورِ)
أ -
استخرج من الآية الكريمة
1- تضادًّا مبينًا أثره 2- مضاد: (اجْزَعْ)
ب - ما قيمة الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر للفرد والمجتمع؟
1- تضادًّا مبينًا أثره 2- مضاد: (اجْزَعْ)
ب - ما قيمة الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر للفرد والمجتمع؟
جـ -
لماذا تكرر النداء (يا بنى) فى النص؟
د- علل لما يأتى
1- "أقم الصلاة" أجمل من "أدِّ الصلاة "
1- "أقم الصلاة" أجمل من "أدِّ الصلاة "
2- استخدام
فعل الأمر فى الآية
السابقة
3- استخدام
الحرف الناسخ (إنّ)
وايضا
التعريف للشاعر :
هو محمد عبد المطلب بن واصل من أسرة أبي الخير من جهينة شاعر مصري
معاصر ولد إحدى قرى مركز جرجا سنة 1870، درس بالأزهر وتخرج في دار العلوم ،
أغلب شعره في حب الوطن والاعتزاز بمصر
وتوفي بالقاهرة سنة 1931.

أتنـكر مـا بي مـن هـواها لــهــا الـعـذر زهاها الصبا والحسن والحسب الوفــر رويــدك إنـا فـي
الـعـلا يـومـا ننتمــي كلانا أبــوه
النيل وأمه مــصــــــر
لنا ذروة المجد الذى تحت ظله
تناسلت الأحقاب واعتمل الدهر
الكلمة
|
معناها
|
الكلمة
|
معناها
|
أتنكر
|
تنفي × تثبت وتؤكد وتقر
|
هواها
|
حبها ج ( أهواء ) × بغض
|
العذر
|
السبب ج ( الأعذر )
|
زهاها
|
جملها
|
الحسب
|
المنزلة والمكانة ج (
الأحساب )
|
الوفر
|
الكثير× النادر
|
رويدك
|
مهلا
|
العلا
|
الرفعة والتقدم
|
ذروة
|
قمة ج ( ذرا )
|
المجد
|
الشرفة والرفعة ج
(الأمجاد ) × الهوان
|
تناسلت
|
توالدت
|
الأحقاب
|
الزمان م ( حقب) زمن غير
محدد
|
الشرح :
غاب الشاعر عن بلاده مدة طويلة فأحس بعتابها له, فقال:
1- لو أنكرت مصر حبي لها فإني أعذرها لأني غبت عنها طويلا, ولكن كيف
أنساها بما فيها من جمال وزينة وأصل عريق.
2- لو تأملت أيها الإنسان في الشعب المصري لرأيته ينتمي لأصل واحد
ومن أرض واحده, فكلا عنصري الأمة ينتمي لأب واحد أم واحدة مصر والنيل.
3- ثم يفتخر الشاعر بانتمائه إلى مصر التي لها قمة المجد الذي تولدت
تحته الأزمنة والعصور.
مظاهر الجمال
أتنكر ما
بي من هواها: استفهام غرضه اللوم والعتاب من مصر للشاعر.
لها العــــــــــذر: أسلوب قصر للتخصيص والتوكيد عن طريق تقديم
الخبر [لها] على المبتدأ [العذر].